وكانت أول الفرص الخطيرة في المباراة عن طريق اللاعب هارنيك جناح منتخب النمسا الذي تلقى عرضية خطيرة من أحد زملائه في المنتخب في مواجهة روي باتريسيو حارس البرتغال مباشرة ليضعها برأسه خارج المرمى إلى ضربة مرمى.
أما الرد البرتغالي فكان عن طريق اللاعب لويس ناني الذي تمكن من الانطلاق للانفراد بالحارس ألمير بشكل تام، لكن الأخير أنقذ منه الكرة لترتد إلى الظهير الأيمن فييرينها الذي سددها قوية، ليتصدى لها ألمير مرة أخرى.

بينما كانت هناك بعض الفرص الخطيرة للاعب كريستيانو رونالدو مهاجم وقائد برازيل أوروبا على مرمى ألمير حارس النمسا، لكن الأخير نجح في منعه من التسجيل لينتهي الشوط الأول بالتعادل السلبي بين الفريقين.